• إتصل بنا
    • خريطة الموقع
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
أقمار نيوز
    |   يناير 31, 2021 , 1:42 ص
  • أقمار خليجية
  • أقمار رياضية
  • أقمار اقتصادية
  • أقمار الشعر
  • أقمار المناسبات
  • أقمار خليجية
  • المقالات
  • أقمار الفنية
  • إتصل بنا
  • أقمار دولية
  • التسجيل
  • 20/04/2021 شادية الشافعي : جازان أني من هواك شادية
  • 20/04/2021 محمد ربيع الشافعي : إلى المعلم و الملهم و الإنسان.. الفاضل “عبد الفتاح النعيمي”
  • 19/04/2021 عبدالله التهامي : مشاكل الأندية الرياضية
  • 19/04/2021 الشيخ المطلق يفتي بجواز بذل أموال الزكاة لجمعية زارعي القوقعة “اسمعك”
  • 18/04/2021 عبدالله التهامي : الساحة الفنية في خطر
  • 18/04/2021 حنان الخناني : الصلاة ومسئولية الآباء والأمهات
  • 18/04/2021 فاطمة روزي : جهاد عظيم
  • 18/04/2021 عزة عزالدين : إمرأة في ورطة
  • 18/04/2021 الأمل والحياة تفتتح دار رعاية كبار السن
  • 17/04/2021 المرآة البرنامج المثير يعود على قناة إقرأ بالجزء الثالث

الأخبار الرئيسية

جديد الأخبار

الأمل والحياة تفتتح دار رعاية كبار السن
الأمل والحياة تفتتح دار رعاية كبار السن
134 0

الوسط الإعلامي يعزي الزميل طلعت الغندور في وفاة شقيقه
الوسط الإعلامي يعزي الزميل طلعت الغندور في وفاة شقيقه
342 0

أصداء موكب المومياوات الملكية الذي أبهر العالم : عوف : ” اليونسكو ” تقبل المتحف المصري تراثا عالميًا
أصداء موكب المومياوات الملكية الذي أبهر العالم : عوف : ” اليونسكو ” تقبل المتحف المصري تراثا عالميًا
291 0

مفاجأة متنوعة تنتظر محبي مهرجان الvip الدولي في نسخته الجديدة لهذا العام
مفاجأة متنوعة تنتظر محبي مهرجان الvip الدولي في نسخته الجديدة لهذا العام
155 0

بالصور.. أوقاف الجمالية تكرم الشيخ جمال مرعي لبلوغه سن المعاش
بالصور.. أوقاف الجمالية تكرم الشيخ جمال مرعي لبلوغه سن المعاش
243 0

عام > مقالات > مصطفى الشيمي : عُقدة التفوق
31/01/2021   1:42 ص

مصطفى الشيمي : عُقدة التفوق

+ = -
أقمار نيوز
مصطفى الشيمي   مصر

قلم✒️: مصطفى الشيمى. 

كانوا جالسين أمامى على المقاعد الأسمنتية قريبين من البحر وأنا أشاهدهم من الشرفة … يرددون نفس الكلام الذي رددناه ، يعيشون نفس الأفكار التي عشناها ، التى جمعت الكثير منا ، والتي فرقت الكثير منا . الأفكار التى يمكنك أن تقول أنها خانتنا ، والتى يمكنني أن أقول إننا خناها . إنهم يعيشون نفس أيامنا القديمة التى عشنا نحن من أجلها والتى خابت وشاخت ، ونحن أيضًا قد شخنا . الأحلام التي فكت أزرار الثوب وعرت الروح وأظهرت الضعف وخيوط الدم و الجروح . أخشى عليهم أن يسلكوا نفس الطريق ، نفس الخطأ والوقت يمضى وسيعرف كلاً منهم أن عليهم ألا يقول شيئا ، وأنهم أكثر ميلاً إلى التخاذل والتسليم …. كنت فتاة يرانى الناس من الخارج حتى التقيت بك ، وأصبحت منطلقة ، الكثيرين يحسدونني على انطلاقى .. أحببتك كثيراً رغم أنك تتخطانى بخمسة عشر عاماً من التجارب والعُمر .. علمتنى كل شئ ، كنت كتاب مقفول راكد على الرف ، حتى جئت وفتحته وقرأت كل شئ فية وكنت سعيدة بذلك . لا أنسى لقائنا الأول ، عندما وصلت إلى تلك القاعة الواسعة وكنت تجلس على المقعد الرئيسي للجنة وتريح ذراعك الوحيد على الكرسى المجاور ، وتطلعت لي وأنا جالسة هناك في الركن البعيد ، كنت متوترة وقلقة ، كنت صغيرة وبسيطة ، طمأنتني بصوتك البعيد الدافئ ، صوت له رنين خاص يدق فى القلب قبل الأذن ، بعدها وافقت على تعيينى وبدون إجماع اللجنة ومن وقتها نصبتنى أشياء لم أكن أحلم أن أتقلدها ، فموعد حضورى هو موعدك وكذلك انصرافي ، تدخلت فى كل كبيرة وصغيرة فى حياتك ، وضعت يدى على سبل القيادة وسرت أنا الحاكم والنافذ فى غيابك وكثيرًا فى وجودك ، لم أترك لخيالك فرصة القرب منك فى حضورى .. كنت معك طوال اليوم فى واقعك وخيالك، اعتصرك وتعتصرنى

لا أنسى تلك الليلة التي تخليت فيها عن مسندك الخشبي وكنت أنا خير عوًض لذراعك الذى فقدته ، ولم تعد فى حاجة إلى طىَ كُمً القميص الخالى فى جيبك الأيمن كما كنت تفعل بدونى …كنا شبه مخطوبين أمام الناس ، وشبه متزوجين أمام أنفسنا . نذهب إلى السينما ونقضي ساعات لم نرى الفيلم ولا نشعر بما حولنا ، رأسى على صدرك و تمشط شعرى بأصابعك الطويلة النحيلة …. ولكنك تحولت فجأة دون سبب واضح … تعذبت لشهور وأنا أفكر وأتساءل ولا أجد القدرة على التوقف عن التفكير.. كتبت لك خطاباً طويلاً ألومك واعتب عليك وأذرف الدموع واستحلفك بأن تعود إلىّ … ولكنك قررت أن ترانى كالَلقطَة الأبيض والأسود وكل من حولى سار بالألوان ، أكثر ما كان يعذبنى هو شعورك الرافض لىّ … وأصبحت أتعلق بأمل مهترئ … عانيت من اعراض انسحابك ، والأقوى من الإهانة أننى لم أنسحب فور شعوري بذلك وحاولت البقاء ، فزاد تجبرك وقدرتك على الترك .. فتغير ملامح وجهك عند سماعك صوتى وعدم قبولك حرف لى أمام الجميع وتعنيفك الدائم ، كان لي بمثابة وأد الحلم بيننا … و في اللقاء الأخير والجميع قد انصرفوا قبل قليل ، كنت أجلس فى نفس الركن البعيد ولكن هذه المرة تغير صوتك الدافئ إلى حارق ، كنا فى وقت متأخر من الليل ، وحبات قليلة من النور قد تناثرت فى القاعة العريضة ، لا أنسى قولك بأن البعد ليس رديئاً ومع الأيام الأولى سوف تشعرين بغياب الجدران عن حجرتك والأرض الثابتة تحت أقدامك ، سوف ترى كيف يتأرجح بك العالم مع كل خطوة ، وفي الليل لن تنامى وسيُخيل إليكى أنك تريحى وجهك على سطح الماء ، سوف تتقنى لغة الهواء والأعشاب والأشجار ، ودبيب الزواحف الصغيرة والعصافير التي اعتادت على إيقاظك صباحاً .

… أيقنت أن دوري قد انتهى وغادرت المكان وأنا كالأرض المحترقة التي انسحب منها محتل ولم يترك فيها شئ ينفع لغيره وحول كل معالمها إلى ركام … بحثت عنك ولم أجدك فى كل المحيطين ، بحثت عنك وأهملت البحث عن نفسى ، تكرر نجاحى وتكرر رسوبك .. حاولت أن أقدم المساعدة ولكنك رفضت ، وتأكدت أن عقليتك التى حاولت جاهداً تصويرها بالتحضر وتقبل الآخر لا تختلف كثيراً عن ميراث تقليداً أعمى يقوم على أن المرأة لا يمكن أن تسبق الرجل ولا يمكن أن تكون كتاباً مفتوحاً لى كما كنت لك . تتصور دائماً أنك المتفوق بحكم كونك رجل نرجسى عاشق لنفسه مهما تكلم عن المساواة فلا يظهر فى خلافك إلا ما ضرب جذورك منذ سنين . أدركت أنك طريق “جانبى” لا يؤدى إلى شئ ، جدار متهدم ، لا فائدة من الحفاظ على خطوط العودة ويتوجب علىّ أن أدير وجهىّ وارتقى بنفسى وأعود إلى الساحة الصغيرة التي خرجت منها .

وبعد فراق طويل … رأيتك وكنت ساهماً وشارداً ، كنت أرتدي شئ مناسب كنت قد اخترته ليّ ، ووضعت الأصباغ الحمراء على شفتي وخدودي ورسمت الظلال السوداء فوق عينى الكبيرتين وحملت حقيبتي البيضاء – وصافحتني – ولم تعانقنى كما اعتدنا فى مثل هذة الأحوال أن نفعل ، جلسنا سوياً بين الناس وروحنا نتكلم ونشرب الشاى ولكنه كان لقاءاً هشاً ، نعم كنت أعرف أنك تريد قول الكثير … وتركتك تقبض بأسنانك على بعضها ، وأنا أشاهدك فى صمت وثقة .

مصطفى الشيمي : عُقدة التفوق

أقمار الفنية, عام, مقالات
لا يوجد وسوم
(0)(1)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.moonsnews.com/?p=88970

ترانا بريس
المحتوى السابق المحتوى التالي
مصطفى الشيمي : عُقدة التفوق
جمعية البيئة السعودية تُعزي في وفاة مؤسسها
مصطفى الشيمي : عُقدة التفوق
" الفقي" رئيسا لرابطة فرق الأحياء بالمملكة لكرة القدم "بالتزكية"

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

عام > مقالات > مصطفى الشيمي : عُقدة التفوق
  • أقمار الدولية
  • أقمار إقتصادية
  • أقمار خليجية
  • أقمار سياحية
  • أقمار الشعر
  • أقمار المناسبات
  • التسجيل
  • أقمار الفنية
  • الدخول
  • خريطة الموقع
  • الرئيسية

أقمار نيوز

Copyright © 2021 www.moonsnews.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ مونز نيوز

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس